حديث النظرة الشرعية
تعرف النظرة الشرعية على أنّها رؤية عاقدي الخطبة لبعضهما البعض من بعد طلب الزواج، وتكون النظرة الشرعيّة قبل الاتفاق بين الطرفين والسير بأمور الزواج، حيث أباح الله عزّ في جلسة الرؤية الشرعية. قرأت حديث النبي صلى الله عليه وسلم والذي يجيز للرجل أن يرى المرأة التي ينويأن يصف للباعث زائداً على ما ينظره ، فيستفيد من البعث ما لا يستفيد بنظره " أ رواه أبو داود () وحسنه الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (9/). يمكن أن يكون شكل الجلسة أو زاوية النظر مختارة، لتظهر أجمل جوانب الشخص الجالس، مما يتطلب الدقة في الرؤية ، حتى لا يرى بعد ذلك أيوشروط جواز النظرة الشرعية هي/ غلبة الظن بإجابة المرأة، ووليها الشرعي إلى نكاحها/ وأن تكون النظرة بعد العزم على نكاحها، وقبل الخطبة على المختار، وهو قول الشافعية، والحنابلة/ وألا يكرر النظر إليها إلا بقدر الحاجة/ وألا يرى منها إلا الوجه والكفين على الصحيح عند الجمهور/ وأن يأمن على نفسه الشهوة، وهو الأحوط، واختاره الحنابلة قال المباركفوري في شرح الحديث: "قوله: (الفجاءة) أي أن يقع بصره على الأجنبية بغتة من غير قصد, يقال: فجأه الأمر إذا جاءه بغتة من غير تقدّم سبب. " (فأمرني أن أصرف بصري) أي لا أنظر مرة ثانية لأن الأولى إذا لم تكن بالاختيار فهو معفو عنها, فإن أدام النظر أثم, وعليه قوله تعالى: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ " عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل) قال: " فخطبت جارية فكنت أتخبأ لها ، حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها وتزوجتها " وفي رواية: " وقال جارية من بني سلمة ، فكنت أتخبأ لها تحت الكرب ، حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها ، فتزوجتها " صحيح أبو داود كلمات ضروريةفي جلسة الرؤية الشرعية. قال الشيخ ابن عثيمين: " يجوز أن يكرر النظر إليهافإذا كان في أول مرة ما وجد ما يدعوه النظرة الشرعية عند المسلمين تعرف على أنّها رؤية عاقدي الخطبة لبعضهما البعض من بعد طلبللحديث والتشاور ليتمكّنا من تشكيل صورة فكريّة كاملة عن بعضهما البعضما هي النظرة الشرعية.
حديث النظرة الشرعية, موقع مكتب سماحة المرجع الديني 5 dicحدود نظر الخاطب من المخطوبة السؤال يتعلق بالرؤية الشرعية فيما يجب على الخاطب أن يرى من مخطوبته عند النظرة الشرعيةما هي الآراء المختلفة شروط النظرة الشرعية. أباح الشرع تعرّف كل من الخاطب على مخطوبته من خلال النظرة الشرعية، ولهذه النظرة شروط عدة بيانها فيما يأتي وقد ورد في حديث المغيرة أنّ رجلاً قال: يا رسول الله إني أريد أن أتزوجتُعد النظرة الشرعية حقا للخاطب وحينما تتم ينبغي أن يكون المتقدم القرضاوي: رؤية الخاطب مخطوبته طريق الشريعة الإسلامية, النهاية فى غريب الحديث والاثر.السؤال: (صيغة مقترحة) ما حكم نظر الخاطب لمن يريد خطبتها؟ وما حدود هذا النظر؟ الجواب: النظرة الشرعية وهي نظرة الخاطب لمن يريد الزواج بها أمر مشروع حكم النظرة الشرعية قبل الزواج ؟؟. المقصود: أن الرسول ﷺ أمر بذلك، أمر الخاطب أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاح شرع الدين الإسلامي للرجل أن ينظر إلى مخطوبته قبل الزواج حتى يؤدم بينهما، وتظهر مشاعر الودّ، والألفة، والعشرة، بهدف الوصول إلى التآلف القلبي بين الخاطبين، وليستبين الخاطب هيئة وصفات المخطوبة جيداً، كي لا يقع الندم بعد النكاح فقد جاء في الحديث: أنَّ المغيرةَ بنَ شُعبةَ خطَب امرأةً فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (اذهَبْ فانظُرْ إليها فإ إختلف الفقهاء في المواضع التي يجوز أن يراها الخاطب من المرأة، وأكثرهم على الوجه والكفين وأجاز الحنابلة النظر إلى ستة مواضع هي: الرأس والرقبة والوجه والكفان والقدمان والساقين، وعليه فيجوز النظر إلى شعرها، وهذا هو الأظهر لأن الشعر من أهم ما يحب الخاطب أن يراه، ومما يدعوه للنكاح فلا حرج أن تكشف المرأة شعرها للرجل الذي يتقدم لخطبتها إذا غلب على ظنها وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم لِعَلِيِّ بنِ أبي طالبٍ: "يا عليُّ، لا تُتبِعِ النَّظرةَ النَّظرةَ"، أي: لا تُتابِعِ النَّظرةَ الأُولى بنَظَراتٍ أُخْرى نَحوَ ماحكم النظرة الشرعية، وما يجوز للمرأة كشفه للخاطب. ((فتوى الشيخ ابن باز رحمه الله)) انا نزلت هالموضوع عشان الكثير حرم ((كثير من البنات حرموا)) ان البنت تطلع لـ خطيبها بدون شيله وعبايه مع انه جائز في الشرع النظرة الشرعية. النظرة الشرعية هي رؤية الشريك الآخر عند طلب الزواج حيث تكون تلك النظرة قبل الإتفاق مع الطرفين في إتمام الزواج، و يتواجد ذلك المبدأ عند المسلمون العرب، حيث تعد هذه الظاهرة من قال: لا، قال: اذهب فانظر إليها قال ﷺ: إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها؛ فليفعل.
أباح الشرع تعرّف كل من الخاطب على مخطوبته من خلال النظرة الشرعية، ولهذه النظرة شروط عدة بيانها فيما يأتي: [٦] أن لا ينظر إليها بشهوة 2 – تحريم المصافحة؛ لأنها أجنبية، والأجنبية لا يجوز مصافحتها مطلقاًً، كما في الصحيحين من حديث عروة بن الزبير، عن عائشةرضي الله عنها أخبرته عن بيعة بين الحديث أن جميع بدن المرأة عورة لا يحل لرجل أجنبي النظر إليه إلا لضرورة أو حاجة، وحاجة الخاطب تندفع بالنظر إلى وجهها ويبقى ما عداه على أصل أرجو منكم أن تبيِّنوا لنا حدودَ لباس المخطوبةِ الذي تدخل به على الخاطب عند الرؤية الشرعية، أي: هل يجب عليها أن تدخل عليه بالدِّرع والخمار والجلباب، أمالمقصود: أن الرسول ﷺ أمر بذلك، أمر الخاطب أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاح حدود نظر الخاطب من المخطوبة السؤال يتعلق بالرؤية الشرعية فيما يجب على الخاطب أن يرى من مخطوبته عند النظرة الشرعيةما هي الآراء المختلفة للمذاهب الأربعةإذا وجد خلاف بين أهل العروسين في هذه النقطة فكيف يكون الحل · في جلسة الرؤية الشرعية. كلمات ضروريةفي جلسة الرؤية الشرعية. يمكن أن يكون شكل الجلسة أو زاوية النظر مختارة، لتظهر أجمل جوانب الشخص الجالس، مما يتطلب الدقة في الرؤية ، حتى لا يرى بعد ذلك أي قال: لا، قال: اذهب فانظر إليها قال ﷺ: إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها؛ فليفعل.
قال: انظر إليها فإن في أعين الشرط الثاني: أن يغلب على ظنه الإجابة، وهذا معلوم أنهم إذا مكنوه من النظر إليها فهم موافقون، وهذا الشرط إنما يكون فيما لو أراد الإنسان أن ينظر إلى امرأة بدون ما حكم الشرع في رؤية المخطوبة؟ وكم عدد مرات الرؤية الشرعية؟؛ لأن النبي عليه الصلاة والسلام قال لـ ابن مسلمة: (هل رأيتها؟ قال: لا.السؤال: (صيغة مقترحة) ما حكم نظر الخاطب لمن يريد خطبتها؟ وما حدود هذا النظر؟ الجواب: النظرة الشرعية وهي نظرة الخاطب لمن يريد الزواج بها أمر مشروع اشترك وفعل التنبيهات في قناة أ.د خالد المصلح لكي يصلك كل جديد فتوى في مذاهب العلماء فيما يباح النظر إليه من المخطوبة ماهو بالضبط ما يحق للخاطب أن يرى من خطيبته وفقا للمذاهب الحنفي المالكي الشافعي الحنبلي ابن حزم والليث بن سعد أما بعد فقد ذهب الفقهاء إلى أن من أراد نكاح امرأة فله أن ينظر حكم النظرة الشرعية، وما يجوز للمرأة كشفه للخاطب.
(الحديث () من سنن أبي داود، وأخرجه النسائي أيضًا). قال أبو محمد بن حزم: (الفتخ خواتيم كبار كُنَّ يلبسنها في أصابعهن، فلولا ظهور أكفهن ما أمكنهن إلقاء الفتخ)وإذا اختلف الخاطب والمخطوبة في حدود نظر الخاطب، فرأت المرأة أو أهلها عدم جواز نظر الخاطب لما سوى الوجه والكفين، فليس للخاطب أن يلزمهم بالإذن له برؤية ما سوى الوجه والكفين، والحل حينئذ، يمكن أن يكون ببعث امرأة تنظر إلى المخطوبة، قال الشيخ زكريا الأنصاري في أسنى المطالب في شرح روض الطالب: فَإِنْ لم يَتَيَسَّرْ نَظَرُهُ إلَيْهَا بَعَثَ امْرَأَةً، أ | ولم يذكر النبي صلى الله وعليه وسلم ما حدود هذا النظر، هل ينظر إلى وجهها وكفيها، أو إلى قوامها أو شعرها؟ إنما قال: «ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها» أي: ما يُرغِّبه· النظر: وفي إطار فهم قول النبي ﷺ: «فَانْظُرْ إِلَيْهَا، فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا» (3) يمكن التنبيه على أن كل طرف يحاول الظهور بأجمل صورة. ومن خلال ذلك يمكن أن يكون شكل الجلسة أو زاوية النظر مختارة، لتظهر أجمل جوانب الشخص الجالس، مما يتطلب الدقة في الرؤية ، حتى لا يرى بعد ذلك أي طرف من الطرف الآخر ما لا يعجبه فتنشأ المشكلة |
---|---|
السؤال: ما حكم رؤية الخاطب للمخطوبة وأن عمر بن الخطاب كان يتلصص وأنها قالت له لولا أنك أمير المؤمنين لصككت عينيك ؟ تصنيفات الفتوى: الحديث وعلومه تاريخ النشردل الحديث على استحباب تقديم النظر إلى التي يُراد نِكاحها، والنظر يباح إلى الوجه والكفين، لأنه يستدل بالوجه على الجمال أو ضده، وبالكفين على خصوبة البدن أو عدمها، وهذا مذهب الأكثر، ولا يشترط رضا المرأة بذلك النظر، بل له أن يفعل ذلك في غفلتها، ومن غير تقدم إعلام كما فعله الصحابي جابر رضي الله عنه ، وإذا لم يمكنه النظر استحب له أن يبعث امرأة يثق بها | رابعا: ألا تتزين المخطوبة بزينة فوق ما هو مباح كالحنة والكحل فلا تضع الطيب والعطور النفاذة او تكثر من الماكياج وغيره. خامسا: الا يكون الحديثلا حرج في ذلك؛ لأن الرسول ﷺ أمر الخطيب أن ينظر إلى المخطوبة، وأخبر أن ذلك أقرب إلى أن يؤدم بينهما، فإذا طلب النظر إليها فلا حرج أن ينظر إليها، وأن تخلع الحجاب حتى يرى وجهها ورأسها، كل هذا لا بأس به، لكن لا يكون عن خلوة، بل يكون عندها غيرها كأمها وأخيها، ونحو ذلك، حتى لا يحصل خلوة، ينظر إليها من دون خلوة، نعم. الخِطْبَة والاختيار الإبلاغ عن خطأ |
· حدود نظر الخاطب من المخطوبة السؤال يتعلق بالرؤية الشرعية فيما يجب على الخاطب أن يرى من مخطوبته عند النظرة الشرعيةما هي الآراء المختلفة للمذاهب الأربعةإذا وجد خلاف بين أهل العروسين في هذه النقطة فكيف يكون الحل | وعلى الرغم من أن الشريعة الإسلامية أحلّت النظرة الشرعية قبل الزواج، إلا أنها يمكن أن تتسبب بالحرج لأحد الطرفين أو كليهما، وذلك في حال لم يكونا على علم ودراية بأصول النظرة الشرعية؛ ولتفادي أية مواقف مزعجة أثناء هذه |
حيث أن النظرة الشرعية هي رؤية طرفي الزواج او عاقدي الخطبة لبعضهما من بعد طلب الزواج، وتكون هذه النظرة قبل الاتفاق بين الطرفين والسير بأمور الزواج، وأن الله عز وجل قد اباح هذه النظرة، كما ان النبي صل الله عليه وسلم سنها